النتائج الرئيسية
- إعادة صياغة الصحة والسلامة
- القيام بالشيء الصحيح – النظر إلى “هل يجب عليّ” بدلاً من “هل أستطيع”
- التركيز على التداعيات بالإضافة إلى عمليات الصحة والسلامة نفسها
- تحدي المفاهيم الخاطئة الشائعة “لا يمكن أن يحدث لي”
- الانتقال من النهج النظري إلى النهج الشخصي
- إنشاء حالة العمل: عدم حدوث ضرر يعني إنتاجية أعلى وعودة الجميع إلى منازلهم بأمان
- معرفة أن تجاوزات الصحة والسلامة الصغيرة لا تقل أهمية عن التجاوزات “الكبيرة
- بناء عقلية السلامة الصحيحة
- بناء الاعتماد المتبادل: من الاعتناء بنفسك إلى الاعتناء بالآخرين
قيادة السلوكيات الصحيحة
القيادة
مساعدتهم على تشكيل ثقافة الصحة والسلامة وقيادتها كأولوية في مؤسستهم. تجسيد العقلية الصحيحة وتحفيز مؤسستهم على العمل من خلال التواصل الحقيقي والهادف والملهم.
المدراء
تطوير ثقتهم وقدرتهم على تحديد وتقييم وإدارة المخاطر المرتبطة بالوظائف التي يتحملون مسؤوليتها. دعم وقيادة التحسين ومساعدتهم على التواصل والتوجيه والتأثير على موظفيهم بكفاءة.
فريق الصحة والسلامة
دعم جهودهم في التفسير الفوري للتشريعات وتقديم المشورة بشأن الآثار المترتبة والتدابير المناسبة. تدريب الفرق لزيادة معرفتهم وفهمهم وضمان الامتثال من خلال عمليات التفتيش والتدقيق.
الموظفون
التشديد على أهمية الإبلاغ عن الأعمال و/أو الظروف غير الآمنة، وتقدير ومكافأة الأداء الاستثنائي في مجال الصحة والسلامة والتثقيف المستمر في مجال الصحة والسلامة.
نهجنا
- تعلم وتنفيذ الأدوات والمهارات التي تحسن من مستوى التزام الموظفين تجاه الصحة والسلامة
- وضع وتنفيذ نموذج للسلوكيات مع إجراءات محددة لكل مستوى من مستويات القيادة في مؤسستك
- تبادل الخبرات/أفضل الممارسات في سلوكيات الأمن الصحي والسلامة
- نشر منهجية وبرنامج تدريب/ تطوير منظم
- تحديد وتوصيل ثقافة الصحة والسلامة الخاصة بك
دراسات حالة
نستله
إنشاء برنامج لتشجيع جميع القادة على زيادة ملكية السلامة والصحة – لتمكينهم من أن يصبحوا قدوة للآخرين من خلال التزامهم وأفعالهم وسلوكياتهم. “القيادة هي أهم عامل محدد لأداء السلامة والصحة المهنية، وفي مؤسستنا فإن الاستثمار في تدريب القيادة يحقق نتائج مهمة.
TACK TMIشريكًا رائعًا في هذه الرحلة ، حيث ساعدنا في تدريب أكثر من 4000 من شخص في السنوات القليلة الماضية – مدير السلامة والصحة المهنية للمجموعة”
مورغان
تصميم وتقديم رسالة “ThinkSAFE” والبرنامج اللاحق لها لأكثر من 9,500 موظف في 18 دولة حول العالم.
لا تزال الشركة تشهد زيادة في مشاركة الموظفين وأدائهم وإنتاجيتهم نتيجة لهذه المبادرة.
- انخفاض بنسبة 30% في معدل تكرار الوقت الضائع
- تحسن بنسبة 36% في وقت العمل الضائع
